لا مانع من أن يتحقق كل يوم أمل جديد فى ظل تلك الأيام العالمية التى تتزايد بل وتتكاثر يوما بعد يوم من أجل سعادة كل إنسان على وجه الأرض فتهتم بالسلام العالمى والطفولة والأمومة والصداقة وطبقة الأوزون والقهوة إلى آخره فيما لا يعد ولا يحصى.
فبالأمس كان الاحتفال بيوم الأب،واليوم الاحتفال بالأرامل،ولم يكره أحدا تلك الاحتفالات والاهتمامات التى تبعث على النفس الفرح والسرور بل وتفتح للحياة أملا جديدا ومستقبلا أفضل يجمع العالم كله
تحت شعارات محققة لا ينطبق عليها المثل القائل ((أجيب لكم يا اولاد اختى قصب تمصوا)).